تجربتي مع ذكر لاحول ولا قوة إلا بالله

كتب بواسطة: ليلى ادهم | نشر في

يتساءل الكثير من الناس عن التجربة الخاصة ببعض الناس مع ذكر كلمة لا حول ولا قوة إلا بالله، ولذلك من خلال موقعنا سنقوم بعرض التجربة الخاصة بك في هذه الكلمة، وأيضا أُثر الحوقلة في الشفاء من الأمراض.

تجربتي مع ذكر لاحول ولا قوة إلا بالله

تعتبر هذه التجربة من التجارب العظيمة التي يمكنك أن تقوم باستخدامها، وهي اعظم ما يمكن الاعتماد عليه من أجل تحقيق ما يتمنى ، حيث أن الله يكرمك بما يتمنى بالفعل في نهاية الطريق الخاص بك.
إقرأ المزيد:عاجل..."حرس الحدود" تنجح في إنقاذ مواطنين من الغرق أثناء السباحة بمنطقة جدة وظائف شاغرة للنساء من "شركة تقوية للتشغيل والصيانة" في جدة براتب تنافسي..."من هنا"

ويقول أحد الأشخاص : " هو الأمر الذي وكلت ربي فيه وكررت فيه قول لا حول ولا قوة إلا بالله، وهي الكلمة التي كانت طوق نجاة لي، كررتها بهدف أن يجلب لي الله حقي ممن ظلمني، وكررتها من أجل أن يكرمني الله بالعمل الذي يعوضني عن خيبة الأمل التي أعيش فيها هذه. "

تجربتي مع الحوقلة 1000 مرة

بقد كررت الحوقلة في اليوم الخاص به 1000 مر، وهذا بجانب العدد كنت أكررها في الصباح والمساء وهذا في وقت الصلاة أثناء السجود، حيث أنه يكون لديه القدرة على الوصول إلى ما يريد، وخلال 10 أيام فقط يكرمني الله بالعمل، وحينها فهمت فقط أن الله أخذ مني العمل السابق ليكرمني بالأفضل منه اليوم، وقد رزقني الله بالفعل في النهاية بهذا الأمر ولذلك أنصح أي شخص يمر بأزمة في الحياة الخاصة به بالتزامه ويكون فيها أيضا شفاء من كل ضيق وتخلص من كل أزمة يمر بها في حياته.

لا حول ولا قوة إلا بالله تفتح المغاليق

دعوني أوضح لكم أمر مهم للغاية وهذا الذكر من الاذكار التي ترد للمظلوم حقه، والتي تكرارها وشهدت اليسر في حياتي، وفرج أيضا بعد كل ضيق وحياة مستقرة لم أشهدها من قبل.

وأيضا قول لا حول ولا قوة إلا بالله في كل وقت، وشهدت يومًا ما حقي الذي جلبه لي الله ممن أذاني بعد مرور فترة جيدة عليهم، وشهدت طردهم من العمل، ويمكنني أن لم اشمت، وسعدت بأن قربي من الله ساعدني في جلب حقي وهذا يكون دون أي مجهود لذا أنصحكم في الحوقلة.

هكذا نكون قد انتهينا من مقالنا الذي عرضنا عليكم فهي التجربة التي تخص ذكر لا حول ولا قوة إلا بالله، والتجربة الخاصة بي مع الحوقلة 1000 مرة، ولا حول ولا قوة إلا بالله تفتيح المغاليق التي يمكن أن يتم استخدامها.

اقرأ المزيد